Translate

الاثنين، 25 يناير 2016

الكوسه فى لقب الشهيد

-في واقعة اتهام ضابطي قطاع الأمن الوطني المتهمين بقتل المحامى :كريم حمدى "الإخوانى " بتعذيبه حتى الموت بقسم شرطة المطرية.
رئيس المحكمة المستشار محمد شيرين فهمي"الغير إخوانى " سأل الشاهد الطبيب بمصلحة الطب الشرعي، حازم حسم الدين عزمي "غير إخوانى "..........بفلترة النظام الذى يحكم ويعاون السيسى .
سأله عن سبب موت كريم حمدى فى قسم المطريه ..
وكانت الإجابه هى :
إصابة ردية بسبب نزيف بتجويف الصدر وتهتك بالرئة وكسر بالأضلاع، مع وجود نزيف بالقلب، وكذلك نزيف على الخصية، أدوا جميعا للوفاة، بالإضافة إلى حدوث صدمة نفسية...
-وفاة شيماء الصباغ نتيجة طلق خرطوش من الداخليه ثم إنكار ثم فضائح وإثبات من السوشيال ميديا أن من أطلق الخرطوش هو ضابط ويحاكم الاّن .........وهيخرج براءه أو مع الإيقاف كما فعلوا مع من قتل ال 37 محبوس إخوانى فى "عربة الترحيلات .
-أخوان ومن السويس أحدهما مجند وبطل رياضى وأخوه الثانى من أكبر مؤيدين للسيسى وضد الاخوان قتلهما ضابط شركه "الشرطه "فى كمين فى السويس ومع ذلك براءة للظابط .
-ارهابيين قتلوا ضباط شرطه وهم يؤدون واجبهم وفعلاٌ ينطبق عليهم وصف الشهداء لكن بعضهم له ثأر عند البعض أمثال أولاد كريم حمدى وشيماء الصباغ .
المشهد النهائى قبل نزول الستار ..
السيسى يحمل أولاد شهداء الشرطه لكن أولاد الشهداء الذين قتلتهم الشرطه عن قصد أو غير قصد أولاد إرهابيين أو يتعامى عنهم السيسى ورجاله ...لكن لماذا ؟
الجواب :علشان يكونوا إرهابيين وأصحاب ثأر وثوار ضد السيسى ونظامه ونظرته الحولاء بفرض حسن النيه .