Translate

السبت، 24 ديسمبر 2016

للعلم مشروع القرارفى الأصل رؤيه فلسطينية و إدارة أوباما وعدت بعدم استخدام الفيتو ضده .. 
ووكان من المفترض أن تقدمه مصر  باعتبارها العضو العربي في المجلس. وعندما اتضحت نية أوباما في تمرير القرار سحبته مصربعد مكالمة ترامب ونتن ياهو للسيسى .
 القرار ومشروعه لن يمثل سوى حبر على ورق كما باقى قرارات مجلس الأمن والأمم المتحده بخصوص فلسطين .
 لكنه عار الدبلوماسيه السيساويه ولن أقول المصريه وفضح إنتماءات السيسى ونظامه فى قضيه عادله ولا خلاف عليها سوى من جبهة اسرائيل ومناصريها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق