Translate

الأحد، 29 يناير 2017

ماذا لو لم يدخل الإسلام مصر ؟

لكن ماذا لو لم يدخل الإسلام مصر ؟
ماذا لو لم يدخلها عمرو بن العاص ؟
-بعد انتشار المسيحيه:
من قسم المسيحيه إلى كاثوليك وأرثوذكس "لن ندعى زوراٌ أن الكنيسه المصريه هى من فعل لكن على الأقل هى ساعدت وكانت سبب رئيسى"حتى من قبل أن يولد محمد عليه الصلاة والسلام وقبل أن يولد عمر بن الخطاب أو عمرو بن العاص أو معاويه او عثمان.
- نتيجه...
الكنيسه الأرثوذكسيه فى روسيا او أثيوبيا بالمناسبه كانت تتبع كنيسة الإسكندريه "ماهو دورها وماهى سياستها وماهى سياسة كنيسة الاسكندريه بقيادة البابا شنوده أو تواضرس بخلاف لغة النفاق السياسى مع المسلمين وهم أغلبية سكان مصر "
لو أردنا معرفة ما كان سيجدث لو لم يدحل الاسلام أو عمرو بن العاص مصر عليكم بالنظر لروسيا قبل ثورتها البلشفيه وبعدها أو إلى أثيوبيا .
- سؤال جوهرى قد يساعد على الفهم:
من قسم المسيحيه الكاثوليكيه الى بروتستانت وكاثوليك؟
-بعد قتل عمر بن الخطاب وانتهاء مجلس شورى المسلمين من إختيار عثمان ليصبح الخليفه وسياسته فى تعيين أقاربه فى مناصب الدوله وكان لمص نصيبها فى إخوه فى الرضاعه ومحاصرة الثوار لمنزل عثمان ثم قتله وبالطبع كان لمصر نصيب ألأسد من الرجال الذين حاصروا بيت عثمان وقتله.
وبعد تحول الخلافه الى ملك عضوض ووراثه ومروراٌ من الأمويين وحتى أسرة مجمد على الرجل ألألبانى وحتى االاستعمار المغربى ممثل فى الدوله الفاطميه او الدوله الأيوبيه من كريت او حكم المماليك او الدوله العثمانيه او الفرنسيه أو إنجلترا لاحظوا كيف كان تأثير الدين كعامل مهم فى حكم المصريين من خكام ليسوا مصريين
لكم أن تتخيلوا كيف كان إعلان السلطان العثمانى عصيان عرابى عامل مهم فى إنتصار الجيش الانجليزى المكون من 13 ألف جندى وإعلان الحمايه البريطانيه على مصر التى يحكمها توفيق الألبانى
لكم أن تتخيلوا دور الدين والأزهر فى الثورتين ضد الحمله الفرنسيه أو الشحن ضد حملة فريزر وبعدها تأميم الأزهر من محمد على ونفى القيادات الشعبيه ممثله فى عمر مكرم ورفاقه
-لكن ماذا لو تسقط مملكة الأحمر فى الأندلس أمام ايزابيل وفرديناند ؟
ماذا لو يجبروا المسلمين على التنصر أو الرحيل؟
ماذا لو لم تكن مجازر المورسكيين فى جنوب أسبانيا؟
- الدين أفيون الشعوب التى يستخدمها الحكام والطغاه
لو لم يدخل الاسلام مصر لكنت ستجد داعش مسيحيه بالمناسبه ماهو الفرق بين داعش وال ترامب.؟
اعتقد لافرق سوى فى الحروف



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق