ومازال أشباه عبده مصممين على العدالة الاجتماعيه والتى للأسف لم يجدها مبارك بحاشيته وحزبه الوطنى .
ولم يجدها مرسى بلحيته وشلته من الارهابيين والتكفيرين .
ولم يجدها السيسى يوم كان وزير دفاع ودفع متأخرات سائقى التاكسى الابيض ...
ودولتكم بيضاء يا مصريين خاليه من أى شىء منطقى وعقلانى ..
ويا صباح المراجيح الخفيه
ولم يجدها مرسى بلحيته وشلته من الارهابيين والتكفيرين .
ولم يجدها السيسى يوم كان وزير دفاع ودفع متأخرات سائقى التاكسى الابيض ...
ودولتكم بيضاء يا مصريين خاليه من أى شىء منطقى وعقلانى ..
ويا صباح المراجيح الخفيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق