Translate

الجمعة، 19 سبتمبر 2014

والله العظيم الذى لا يحلف الا به ..
عندى استعداد اطبل وارقص للسيسى وحكومة محلب وثوار 30 يونيو 2013 وحتى الفلول ورموز الفساد وحتى من ينكس مطالب 25 يناير بالحريه والعداله الاجتماعيه .
لكن بشرط .
هو :أن يكتب احدكم ما يكتبه من تطبيل او يقوله فى ميكروباص او داخل حى شعبى او حتى فى عشش الترجمان كمثال حى ..
:أن يقوله مع وجود محصل الكهرباء حين يحضر من أجل فاتورة الكهرباء .
:حين تذهب زوجه الى السوق او السوبر ماركت او الجزار او بتاع الفراخ لتشترى لوازم البيت
:حين يذهب مواطن وزوجته وابنائه ليركبوا اتوبيس محلب ووزرائه ذو التذكره ب10 جنيه :حين يتولى السيسى او محلب مسئوليه أن يأخذ مرتب زوج عنده اسره مكونه من زوجه وولدان ويتولى هو دفع الايجار والكهرباء والمياه ونفقات الطعام "وبلاش اسرة كبيرة العدد زى ما معتز قالفى حلقته عن زيادة الانجاب "
:حين يكون الاغلبيه من المصريين فى القطاع الخاص والشركات الاستثماريه لم يطبق عليهم الحد الادنى من الرواتب ...
:حين أأأأرى وأعرف ان من اشترى اسهم قناه السويس موظفين وناس عاديين من جميع طوائف الشعب وحتى سكان العشوائيات وليس من أراد غسيل الاموال ولا من تاجر فى السجاير فى السوق السوداء بأزيد من تسعيرتها جنيهان ..
:حين ارى الزحام على الجزار وتاجر الفراخ كما هو الزحام على افران العيش ومش مهم تدعموا العيش .
:حين يسمع ويعرف كل سائق تاكسى مكان اقامة السيسى وليس سائق برتبة عميد او عقيد يروح بالحاجه نبويه التى باعت قرطها علشان "تحيا مصر "
:حين يستعين السيسى برجال ليس أقل ما يوصفون أنهم فشله اعلاميا وهذا لن يكون مع رجال يختبئون وراء المواقع الاجتماعيه وبرامج التوك شو ليتحدثوا بإسم شعب وناس هم بعيدون عنهم كل البعد ويكادوا لا يعرفونهم من الأساس .
:حين أرى دوله وكل وزارة تقوم بعملها الذى أنشأت من أجله وسميت به فليس هناك وزارة عدم الاخونه "وزارة الداخليه"ولا وزارة غض العين عن الغش والسوق السوداء "وزارة التموين " ولا وزارة الظلام .
:حين تعودمصر التى كانت قبل يناير مع تحسنات طالب بها الشعب فى 25 يناير وثار من أجلها وسيثور مرة تلو مرة .....
حينها سأطبل واتحزم وأرقص وسيكون معى كل الشعب للسيسى ومحلب وغيرهم .
حينها سأعرف ان هناك ارادة للتغيير عند السيسى وليس فقط معسول الكلام .
حينها فقط سأتمنى ان يجىء اليوم وربنا يدينى الصحه والأمل حتى ارى اليوم الذى سأطبل فيه ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق