فى رواية ابراهيم عيسى
"الشاب ادعى التحول للمسيحية لكي يدخل الكنيسة ويفجرها"
وفى روايه الطرسيه للسيسى وشهوده " المتطرف كان يتردد على الكنيسه قبلها ويطلب كتب لتعريفه على المسيحيه "
هو مافيش تجديد ؟
يعنى لو ابراهيم عيسى مش موجود ومافيش رواية مولانا هتطلعوا تقولوا للناس ايه ؟
عيب اعملوا بمرتباتكم ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق